لدى غشاء البكارة مفاهيم خاطئة تنتشر في جميع دول العالم و خصوصا الدول العربية، وهي للأسف تطرح في المجلات والأفلام كوقائع بيولوجيا مثبتة مع أنها مجرد أساطير ورثناه عن الأجيال السابقة. الغاية من هذا النص العلمي تصحيح هذه المغالطات الشائعة في مجتمعاتنا.
1- مفهوم خاطئ: "الفتاة عليها أن تنزف لتفقد عذريتها."
الفتاة غير مفترض أن تنزف حينما تفقد عذريتها، إلى إذا كان عندها حالة طبية خاصة أو إذا لم تكن جاهزة عند حصول الاختراق. مما يعني أن بإمكانها ممارسة الجنس عدة مرات من دون أن تؤذي غشاها، بحيث أنه لا يغطي الفوهة المهبلية في الحالات العادية.
٢- مفهوم خاطئ: "الاختراق مستحيل من دون تمزيق غشاء البكاره."
عند تعدد الممارسات الجنسية، من الطبيعي أن يتمزق الغشاء تدريجيا، لكن هذا لا يعني أن الاختراق مستحيل مع وجود هذا الغشاء, بحيث أنه لا يغطي الفوهة المهبلية في معظم الحالات.
٣- مفهوم خاطئ:"من السهل معرفة إذا الفتاة فقدت عذريتها، بسبب التغييرات بعد المرة الأولى. "
على الفحص أن يأتي مباشرا بعد الممارسة الجنسية الأولى، حتى يكون من السهل المعرفة إذا الفتاة فقدت عذريتها أم لا. وإذا افترضنا أنها لم تكن المرة الأولى، بإمكان فحص مطاطية الغشاء من قبل إختصاصيي في هذا المجال. على كل حال، الهدف من هذا النقد التأكيد على عدم حصول الكثير من التغيرات في الغشاء بعد الممارسة الجنسية الأولى على عكس ما يظن العديد من الناس؛ بإمكان الفتاة أن تمارس الجنس مرة وثالثة وعاشرة بدون أي تغيرات ملحوظه.
٤- مفهوم خاطئ: "هناك عمليات لإستعادة العذرية الجنسية."
هذه العمليات تهدف إلى تقطيب الفوهة المهبلية لضمان النزيف عند حصول ممارسة جنسية مقبلة. مما يعني أنها بدعة بحيث أنها مبنية على المفهوم الخاطئ الذي يقول أن الفتاة عليها أن تنزف لتفقد عذريتها، ولأنها لا تعيد العذرية بل تضمن النزيف.
1- مفهوم خاطئ: "الفتاة عليها أن تنزف لتفقد عذريتها."
الفتاة غير مفترض أن تنزف حينما تفقد عذريتها، إلى إذا كان عندها حالة طبية خاصة أو إذا لم تكن جاهزة عند حصول الاختراق. مما يعني أن بإمكانها ممارسة الجنس عدة مرات من دون أن تؤذي غشاها، بحيث أنه لا يغطي الفوهة المهبلية في الحالات العادية.
٢- مفهوم خاطئ: "الاختراق مستحيل من دون تمزيق غشاء البكاره."
عند تعدد الممارسات الجنسية، من الطبيعي أن يتمزق الغشاء تدريجيا، لكن هذا لا يعني أن الاختراق مستحيل مع وجود هذا الغشاء, بحيث أنه لا يغطي الفوهة المهبلية في معظم الحالات.
٣- مفهوم خاطئ:"من السهل معرفة إذا الفتاة فقدت عذريتها، بسبب التغييرات بعد المرة الأولى. "
على الفحص أن يأتي مباشرا بعد الممارسة الجنسية الأولى، حتى يكون من السهل المعرفة إذا الفتاة فقدت عذريتها أم لا. وإذا افترضنا أنها لم تكن المرة الأولى، بإمكان فحص مطاطية الغشاء من قبل إختصاصيي في هذا المجال. على كل حال، الهدف من هذا النقد التأكيد على عدم حصول الكثير من التغيرات في الغشاء بعد الممارسة الجنسية الأولى على عكس ما يظن العديد من الناس؛ بإمكان الفتاة أن تمارس الجنس مرة وثالثة وعاشرة بدون أي تغيرات ملحوظه.
٤- مفهوم خاطئ: "هناك عمليات لإستعادة العذرية الجنسية."
هذه العمليات تهدف إلى تقطيب الفوهة المهبلية لضمان النزيف عند حصول ممارسة جنسية مقبلة. مما يعني أنها بدعة بحيث أنها مبنية على المفهوم الخاطئ الذي يقول أن الفتاة عليها أن تنزف لتفقد عذريتها، ولأنها لا تعيد العذرية بل تضمن النزيف.
من المهم التأكيد أن هدف هذا النص ليس تشجيع الفتيات على التجارب الجنسية أو الجنس خارج الزواج, بل هدفه تصحيح مفاهيم خاطئة في مجتمعاتنا.